خاب وخسر من أدرك رمضان ثم لم يغفر له”البخاري في الادب المفرد وآخرين بروايات مختلفة
من سمع الشطر الاول من الحديث تتنبه قرون استشعاره من هذا الذي يتوعده صلي الله عليه وسلم بالخيبة والخسران ما أخيبه وأخسره
من صامه غفر له ماتقدم من ذنبه
ومن قامه غفر له ماتقدم من ذنبه
ومن قام ليلة القدر فقط غفر له ماتقدم من ذنبه
تفتح فيه أبواب الجنان وتغلق فيه أبواب النيران وتصفد الشياطين وتتنزل فيه من المنح الربانية فيوض لانهاية لها
حقا من ضاع منه هذا الشهر ولم يخرج مغفورا له ما أخيبه وما أخسره
التعليقات