من أقوال فضيلة الشيخ أسامة حافظ حفظة الله:
المجتهدون في فروع الفقه الظنية كلهم مأجورون من أصاب منهم له أجران أجر ما بذل من جهد وأجر الإصابة والمخطئ له أجر الجهد رغم خطئه مادام محققا لشروط الاجتهاد والمجتهد المخطئ في مسائل الفروع مادام مأجورا فإن ذمه واتهامه وتبديعه يكون مرفوضا بل نلتمس له العذر .
التعليقات