فضيلة الشيخ أسامة حافظ معلقا على استمرار غلق المساجد
نصيحة طيبة من صفحة الشيخ مصطفى حموده
رحمها الله رحمة واسعة وأسكنها فسيح جناته، اللهم آمين
إعلامي مرتزق اختلط في كرشه الدولار بالريال والدرهم والدينار ذهب إلى دولة حاصرها جيرانها حسدا وغلا طامعا في شوال رز ، فلم يكترث له احد لأن القضية العادلة لا تحتاج لمرتزقة، فغادر يجر أذيال الخيبة، فتحول من شاتم لمن حاصر الى شاتم لمن وقع عليه الحصار. أي بجاحة هذه؟ ألا تستحي؟
#سقوط_بغداد في مثل هذا اليوم قبل ١٧ عاما كنت معتقلا في سجن دمنهور حين سمعت نبأ سقوط #بغداد بكيت بكاء مريرا ليس حبا في صدام ولا البعث ولكن حزنا على تاريخنا المحفور في كل جزء من بغداد والبصرة والموصل والأنبار وكربلاء بكيت على الثقافة والشعر ومدارس الفقه من يعيد إلينا العراق؟!
2. سيتساءل جماعة (الله ينتقمُ لنا): أهكذا انتقام الله؟ فهم كانوا ينتظرون أن يسحق الله الظالمين وينفس عن المقهورين! وقد ترى بعدها موجة أخرى من الردة من تلك النفوس المتواكلة التي فهمت دينها خطأ وفهمت السنن خطأ وفهمت العبودية لله خطأ كالنفسية التي ألحدت إذْ لم ينصرنا الله في الثورات