بقلم/ أ. سيد فرج تترقب العيون الغاضبة الحاقدة، والفرحة المسرورة، على اختلافها وتنوعها، وصول طالبان للحكم في أفغانستان، وتتسآئل هل ستصل للحكم وتنجح في الحفاظ…
بقلم/ أ. سيد فرج تترقب العيون الغاضبة الحاقدة، والفرحة المسرورة، على اختلافها وتنوعها، وصول طالبان للحكم في أفغانستان، وتتسآئل هل ستصل للحكم وتنجح في الحفاظ…