د أحمد زكريا عبداللطيف
أصبح جسد الأمة مثخنا بالجراحات،حتى لا نكاد نشعر بأعضائنا ،إلا إذا أوشك العضو على البتر،والأحواز نموذجا!
و من كثرة الطعنات الموجهة لجسد الأمة أصابتنا البلادة ،فما عاد لون الدم ولا صراخ الأبرياء يحرك فينا ساكنا،أزمتنا أننا تعودنا القهر والهوان،وإنا لله وإنا إليه راجعون.
التعليقات