قبل أن نتحدث عن تفاصيل الجزء الثالث من سلسلة “تاريخ بلا تزييف”.. ننوه إلى أن هذه الحلقات قد صورت منذ حوالي عامين، وكانت ردا على ما ذكرته “شخصية نسائية” تنسب إلى المعارضة المصرية، وهذا التنويه نحسب أنه من الأهمية حتى لا يظن البعض أن المقصود برد الشيخ عاصم عبد الماجد هو أي شخص آخر، وإن كانت الردود بالطبع لها صفة العمومية وترد على كل من ذكر مثل هذه الأكاذيب والروايات الظنية والاستنتاجات المغلوطة عن الواقعة، وهذا الجزء يتناول بعض هذه الروايات ويحللها ويربط بينها منطقيا وعقليا ليوضح للمشاهد الكريم مدى تهافت هذه الرويات وانهيارها التام عند تعريضها لأقل قدر من الفكر والعقل:
التعليقات